الأم هايدي التي تحدثت عنها في موضوع سابق، عالجت أطفالها من التوحد عندما قامت باستخدام مواد طبيعية لقتل البليومورفيك بكيتيريا في أجسام أطفالها. ومنها بكتيريا مرض اللايم.العديد من الأوساط العلمية تتحدث عن علاقة البكتيريا المسببة لمرض اللايم بمرض التوحد.فيما يلي محاضرة للطبيب تشارلز جونز الذي يعتبر أخصائي في علاج مرض اللايم عند الأطفال.لفت نظري في المحاضرة تشابه حالة ابني مع الطفل الذي تحدث عنه الطبيب في بداية المحاضرة (hypotonia - ذكاء طبيعي - تواصل بصري ممتاز - وجود حالة panic attacks عند الأم)أتمنى أن تكون المحاضرة مفيدة:http://www.viddler.com/explore/tamiduncan/videos/24/
مرض اللايم تتسب به بكتيريا اسمها بوريللا. المعروف أن هذه البكتيريا تدخل الجسم عن طريق لدغة حشرة اسمها (تِك) تعيش كثيرا في مناطق الغابات التي تكثر فيها الغزلان. المرض معروف بكثرة في أمريكا وأوروبا. الغريب أن الأوساط الطبية بدأت تلاحظ انتشارا واسعا جدا لمرض اللايم بين الناس على الرغم من أن أغلبهم متأكدين أنهم لم يتعرضوا للدغة الحشرة. أي أن الأطباء باتوا يعتقدون أن البكتيريا المسببة للمرض قد وجدت طريقا آخر لدخول جسم الإنسان. المرض يعتبر أوسع انتشارا من التوحد الآن تخيلي!!!
الآن ما هي علاقة التوحد بمرض اللايم؟
العجيب جدا أن الكثير من الأطفال المصابين بالتوحد وجد الأطباء أن لديهم بكتيريا اللايم في أجسامهم!! أيضا بدون معرفة طريق وصولها إليهم. بكتيريا اللايم هي إحدى أنواع البكتيريا التي أشارت إليها الأم هايدي وعالجت أطفالها منها.
الطبيب في المحاضرة ذكر أن والد الطفل مصاب بمرض اللايم ووالدته تعاني من نوبات القلق. مرض اللايم به مجموعة كبيرة من الأعراض التي العديد منها أعراض عصبية. مثل اضطراب اللغة، تشتت التركيز وأيضا الوهن العام وضعف العضلات.
الآن ما هي علاقة التوحد بمرض اللايم؟
العجيب جدا أن الكثير من الأطفال المصابين بالتوحد وجد الأطباء أن لديهم بكتيريا اللايم في أجسامهم!! أيضا بدون معرفة طريق وصولها إليهم. بكتيريا اللايم هي إحدى أنواع البكتيريا التي أشارت إليها الأم هايدي وعالجت أطفالها منها.
الطبيب في المحاضرة ذكر أن والد الطفل مصاب بمرض اللايم ووالدته تعاني من نوبات القلق. مرض اللايم به مجموعة كبيرة من الأعراض التي العديد منها أعراض عصبية. مثل اضطراب اللغة، تشتت التركيز وأيضا الوهن العام وضعف العضلات.
موقع لعمل تحاليل مرض اللايم
http://www.lymeinducedautism.com/
محاضرة للدكتور كلينجارد تابعة لمؤسسة التوحد واللايم (L.I.A Foundation)المحاضرة طويلة (ساعتين --- اعذروني) لكنها مليئة بالمعلومات الهامة جدا جدا
فيها الكثير من النقاط التي تستحق الوقوف عندها وأيضا بعض التدخلات العلاجية المميزة.
موجز المحاضرة:
أوضح الدكتور وجهة نظره في ضرورة علاج السبب الرئيسي لمرض التوحد وليس فقط تغطية الأعراض.واعتبر الدكتور علاج الدان تغطية للأعراض فقط، وشبه هذا النوع من العلاجات بمن يحاول إطفاء حرائق في الغابات على الرغم من وجود من يشعل تلك الحرائق باستمرار. وقال أنه من المنطق التخلص ممن يشعل الحرائق أولا ثم إطفاؤها.حيث يعتبر الدكتور سبب التوحد هو وجود العديد من الإصابات الجرثومية التي وجدت طريقها إلى الجنين في بطن أمه. والتي ما كانت لتجد طريقها لولا المؤثرات البيئية التي نعيش فيها. وقد ركز الدكتور على الموجات الكهرومغناطيسية التي تحيط بالبشر كونها العامل البيئي الرئيسي المحتمل. حيث أشار أن شدة تلك موجات قد تضاعفت أضعافا هائلة خلال السنوات القليلة الماضية فقط. ويقول أن زيادة الإصابة بمرض التوحد وغيره من الأمراض النمائية العصبية الأخرى هي زيادة مضطردة بشكل مرعب ولا يقاربها في هذه الزيادة سوى زيادة الموجات الكهرومغناطيسية.
يقترح الطبيب علاجا يتمثل في القضاء على الجراثيم المتواجدة في الجسم بالإضافة إلى دعم جهاز المناعة فيه. وذلك طبعا مع ضرورة التخفيف قدر الإمكان من الموجات الكهرومغناطيسية المحيطة بالمنزل عامة والمحيطة بالأطفال خاصة.الموجات الكهرومغناطيسية تشمل: ما ينتج عن جميع الأجهزة الكهربائية - أجهزة الميكرويف - الهواتف اللاسلكية - الهواتف المتحركة
المحاضرة موجودة في الرابط التالي:http://www.viddler.com/explore/tamiduncan/videos/42/
فيها الكثير من النقاط التي تستحق الوقوف عندها وأيضا بعض التدخلات العلاجية المميزة.
موجز المحاضرة:
أوضح الدكتور وجهة نظره في ضرورة علاج السبب الرئيسي لمرض التوحد وليس فقط تغطية الأعراض.واعتبر الدكتور علاج الدان تغطية للأعراض فقط، وشبه هذا النوع من العلاجات بمن يحاول إطفاء حرائق في الغابات على الرغم من وجود من يشعل تلك الحرائق باستمرار. وقال أنه من المنطق التخلص ممن يشعل الحرائق أولا ثم إطفاؤها.حيث يعتبر الدكتور سبب التوحد هو وجود العديد من الإصابات الجرثومية التي وجدت طريقها إلى الجنين في بطن أمه. والتي ما كانت لتجد طريقها لولا المؤثرات البيئية التي نعيش فيها. وقد ركز الدكتور على الموجات الكهرومغناطيسية التي تحيط بالبشر كونها العامل البيئي الرئيسي المحتمل. حيث أشار أن شدة تلك موجات قد تضاعفت أضعافا هائلة خلال السنوات القليلة الماضية فقط. ويقول أن زيادة الإصابة بمرض التوحد وغيره من الأمراض النمائية العصبية الأخرى هي زيادة مضطردة بشكل مرعب ولا يقاربها في هذه الزيادة سوى زيادة الموجات الكهرومغناطيسية.
يقترح الطبيب علاجا يتمثل في القضاء على الجراثيم المتواجدة في الجسم بالإضافة إلى دعم جهاز المناعة فيه. وذلك طبعا مع ضرورة التخفيف قدر الإمكان من الموجات الكهرومغناطيسية المحيطة بالمنزل عامة والمحيطة بالأطفال خاصة.الموجات الكهرومغناطيسية تشمل: ما ينتج عن جميع الأجهزة الكهربائية - أجهزة الميكرويف - الهواتف اللاسلكية - الهواتف المتحركة
المحاضرة موجودة في الرابط التالي:http://www.viddler.com/explore/tamiduncan/videos/42/
منقول