الشابة الأمريكية ديزيري جينينجز

قصة الشابة الأمريكية ديزيري جينينجز. لمن لم يتذكر قصتها وكذلك إلى الذين يسمعون الاسم لأول مرة شاهدوا هذا الرابط أولا
:http://www.t7di.net/vb/showthread.php?t=31504خبر قرأته للتو.الطبيب المشهور بعلاج التوحد عن طريق الكليشن، أي تخليص الجسم من السموم، الطبيب رشيد بوطار، يقوم بعلاج الشابة حاليا. وقد ساعدها في الحصول على العلاج مؤسسة Generation Rescue المعنية بعلاج التوحد بالطرق الحيوية والتي يرأسها ستان كيرتز ومن أعضائها البارزين العارضة المشهورة جيني مكارثي التي عالجت ابنها أيضا من التوحد. لذلك أن العديد من المصابين بالتوحد قد تم شفاؤهم عن طريق هذا العلاج، أي التخلص من المعادن.الشابة شبه تعافت من مرض ديستونيا النادر جدا والذي أصابها عقب حصولها على تطعيم الإنفلونزا شهر أغسطس الماضي.فيما يلي فيديو للشابة وهي في المشفى الذي ما زالت تتلقى فيه العلاج. هناك فيديو آخر به تفاصيل أكثر لكن به صور غير ملائمة للعرض هنا.



http://askrsb.podbean.com/2009/11/04...ical-disorder/


الحديث في الرابط السابق يوضح حالتها قبل بدء العلاج حيث كانت تاتي لها نوبات متكرره كل 25 ثانيه و كان هناك فترات يتوقف فيها التنفس و لم يكن لديها القدره علي التحدث او الحركه وكانت اجهزه الجسم كلها علي وشك الانهيار و الموت
كما يؤكد ان السبب في اصابتها بالديستونيا هو التسمم الذي حدث لها نتيجه للتطعيم و ان هذا التشخيص تاكد من ثلاث جهات مختلفه مع اشاره طبعا الي ان الجهات الرسميه ستنكر ذلك في ظل الحمله الواسعه الحاليه للتطعيم ضد انفلوانزا الخنازير
كما ذكر ان هذا المرض كان المعروف انه لا يتم الشفاء منه و لكن ما حدث يؤكد انه قابل للشفاء
بالنسبه للعلاج لم يخوض الدكتور بوطار في تفاصيل كثيره هو ذكر ان اجهزه الجسم في الانسان تعمل بطبيعتها بنظام و توافق متقن و كل ما فعله هو ازاله الاشياء الغريبه التي دخلت مع التطعيم و افسدت هذا النظام و ادت لهذا الخلل العصبي
اعتمد في العلاج علي ثلاث خطوات الاولي عمل اعادت استقرار لاجهزه الجسم و خاصه الجهاز الليمفاوي لتتمكن من التغذيه بصوره سليمه و تقل النوبات التي كانت تاتي لها والتي كانت تمنع الطبيب حتي من عمل التحاليل المطلوبه لها
الثانيه اعطاءها مضادات فيروسات طبيعيه (ذكر NIPs ) لا اعرف ماذا يعني؟
الثالثه عمل كيلاشن (IV chelation ) باستخدام مادتين مختلفين لم يذكر تفاصيلهم
و في النهايه تم اعطاءها مضادات للاكسده
ذكر الطبيب انها تحسنت حتي اسرع من توقعاته و اشار في النهايه الي ان هذا المرض ليس نادر كما يظن البعض لان التوحد الذي اصبح يصيب الاطفال بنسبه 1:91 و الاولاد بنسبه 1:58 هو اصلا احدي صور تاثير السموم الموجوده في التطعيمات التي يتم اعطاءها للاطفال قبل اكتمال نمو الجهاز المناعي والمخ

منقول